ععععععععععع

قليل من الثرثرة



بقلم : عبد السلام ادير
هل من المفيد أن يقحم الرجل المرأة معه في وظيفته وعالمه وشؤونه التي اختارها بنفسه ؟لتعمل الى جانبه بشروطه.؟
أم من الأفضل أن نشجع المرأة على التألق في وظائف خاصة بها واختار ها لها المجتمع ؟مع بقائها الى جانب هذا الرجل ؟
هل المرأة الايكاسية مثلا ،مع تقديرنا للمرأة، طبعا، هل نرى لها أي دور في الاقتصاد والرواج الاقتصادي داخل مجتمعها ؟
يلاحظ الباحث في هذا الموضوع،لأول وهلة أن دور المرأة الايكاسية ،في ترويج النشاط المالي والاقتصادي ،أن مثل هذا الدور وإن وجد فهو باهت وغير ملموس .
نجد الرجل عندنا وهو يمارس مختلف محنه المعيشية اليومية ،يعتقد ويشكو أنه الوحيد المغرق في التعب والجهد ، المتبوع بمختلف اصناف الواجبات اللامنتهية.
الوحيد الذي لا يعذر عن إحضار وايصال الخبز اليومي لكل العائلة ،بغض النظر عن الظروف المالية والاجتماعية والنفسية والصحية الخاصة به.
اما المرأة عموما وباقي الافراد فلا يعتمد على مشاركتهم اتعاب المعيشة الا قليلا. وقد تجد من رجالنا من قد يسفه الأمر لو سألته لم لا تفتح الباب وتساعد ك المرأة والأبناء لتجربة مشاريع صغيرة ،يتعهدونها بأنفسهم ،وقد تستفيد منهم ربما مستقبلا للتخفيف عنك ولو نسبيا .؟
والحق أن استثمار اي مشروع انمائي بمنطقتنا مهما كان حجمه ، ومهما كانت حماستك اليه وقدرتك على تنفيذه ،أصبح من شبه المستحيلات .نظرا ،على مايبدو ، للأسباب الآتية :
1 -المصاريف اليومية التي اصبحت تدخل عليك البيت دون استئذان ،وتتشعب ،ولا تقبل ان تحمل الانتظار. وهذا يسبب عدم استقرار ذهني ونفسي ومادي لتوحيد الطاقة وتحديد اهداف مضبوطة في العائلة الوحيدة.
2-تراكم الواجبات المبرمجة وعدم تنظيمها وعدم توزيع المهام بكفائة ، يعطل التركيز ويشوش على المستقبل.
3- النظرة التقليدية من طرف الآباء الى الاولاد ،تلك النظرة التي تعتبر الابناء ورثيتوجب الاستعداد للرحيل عنهم عوض اعتبارهم رجال ونساء احرار في طريقة مواجهة حياتهم ،مستقلي التفكير ويعتمد عليهم الغد والمستقبل
فكاريكاتور الرجل الايكاسي العادي الى وقت قريب كان يصور على أنه ذلك الشخص ذو الجلباب والعمامة ،المتقلد لخنجره ومحفظة نقوذه تحت إبطه ،يسير وهو دائما في المقدمة ،بعده ابنائه ،وتتبعهم النساء والبنات .
الاولاد جنوده التبع ، وورثة برامجه ،اما البنات فمكانهن مع مهماتهن داخل البيت وشؤون الصغار ولا كلمة تعلو فوق اختياراته مادام حيا يرزق.
.
وهذه النظرة التي تجدرت في العقليات منذ فجر التاريخ ، والتي مافتئت تكرسهابعض التقاليد و المذاهب الدينية ،هي الاخرى لا زال لها وزن في مخيلة المجتمع وموروثه المعتقدي .رغم بعض مظاهر الانفتاح .
وهذا مما يكبح المبادرة الحرة لتفريخ وتبني أفكار جديدة لبلورة افكار مشاريع اقتصادية مذرة للمال ومنمية للرواج الاقتصادي الفردي والعائلي ،والذي له علاقة وثيقة وأثر جميل على الاقتصاد المحلي.
4- المؤسسات التربوية والتعليمية ،التي لازالت تعتمد على اساليب تقليدية ،تنميطية في توجيه النشء و لا تاخذ بعين الاعتبار دعمه للانفتاح على المحيط الاجتماعي والاقتصادي ،وخلق أنشطة محلية ،
كما انها لا تعزز ولا تواكب مسيرة التلاميذ للاندماج في المجتمع بترسانة اخلاقية ومعنويات نفسانية تسمح لهم بتلقي تعليم يتكيف و يليق بكل الظروف والمستويات المعيشية السائدة ،
وهكذا نربح مواطنين اقوياء عوض اشخاص تلقنوا مناهج بعيدة وغريبة على اوضاعهم الواقعية.وكثير منهم ممن يصمدون ،ينضم الى طوابير العطالة والبطالة ولا يندمجون بسهولة.ولا يخفى دور اندماج وإدماج التلميذ قبل الطالب ،في استقرار المجتمع من خطر الانحراف وما جاوره.
يمكن لنا إضافة غياب أية أدوار فعلية واقعية لجمعيات آباء التلاميذ ،وتغيب كلمتها تماما في اوراش إعداد المناهج التربوية والتعليمية.التي من شأنها إنتاج اجيال نافعة منتفعة ومندمجة في الخط التنموي المحلي.
5- المجتمع المدني والمجلس القروي ،لن نستطيع إبراء ذمتهما كمساهمين بشكل مباشر وغير مباشر في عرقلة تحريك العجلة الاقتصادية للمنطقة ، ونخص بالعتاب هنا المجلس القروي ،بصفته المتحدث باسم المجتمع المدني في هذا الميدان ،
وهنا ،كان من الضروري أن يكون لاي مجلس جماعي ، وللمجموعات الجمعوية ومؤسسات التربية والتعليم ، نظرة واضحة وعامة وبرنامج معد ومدروس ومتوافق للاهداف الاقتصادية والاجتماعية للمنطقة التي ينشطون فيها ،وذلك قبل التفكير في رسم اية برامج .
الأمر لا يتطلب رصد ميزانيات ضخمة ،لا بل يوجد رأسمال من الكفاءات والطاقات واستعداد الساكنة للتفاعل مع اية افكار تحسن من مستواهم المعيشي.
نأسف على مظاهر من سوء تدبير ،واحتقار للابداع ،وتسفيه العزائم واحباط الامل وزرع ثقافة التفرقة والانانية واضاعة فرص على التنمية الحقيقية .
لكن لحسن الحظ ،أننا ،معشر شباب الايكاسي ،لا زلنا نجد بعض المتتفس ،بفضل صفحات العنكبوت الاجتماعية ،لنعبر ،بأضعف الايمان ،ونوصل التعبير عن آهاتنا ولو لبضعة افراد ،آملين أن نتمكن من وضع الاصبع على مكامن الخلل في التدبير المحلي للطاقات والكفاءات ،
كما نأمل أن يتقوى التواصل بين وجهات النظر لأصدقائنا الشباب في هذا الملتقى وفي غيره،
... لعل ! يبارك
الله في حسن النوايا والرغبة الصارخة لترقية جماعتنا القروية ،فتتحقق الاحلام إن باتت الارادة مستقرة ولم لا ، عبر الاجيال.

الانتخابات الجماعية ، من فضلكم " كوطا " للشباب !!!





يتحدث الجميع عن الشباب ودوره في بلورة المستقبل على منهاج الديمقراطية وخلق نفس جديد داخل المجتمع بعيدا عن الروتين السياسي الذي بات مميعا وغير مقبولا من طرف القيادة التي تنتعش حقيقة من غياب الشباب داخل منظومة التسيير .

ويتحدث الاعلام الرسمي عن ضرورة التسجيل في اللوائح الانتخابية وهذا من شأنه أن يقطع الطريق عن اساليب " اللصوصية " وشراء الذمم بالمال " السايب " الذي يتحصل بطرق غير مشروعة يعرفها الجميع وتسائل عنها رئيس الحكومة في اكثر من مناسبة .

ويكاد المرء يصاب بالحيرة ودوران " المخ " كلما تمعن في المشهد السياسي الذي يفتقد الى حقيقة ان كان التغيير في اوجهه الحقيقية موضوع رغبة الجميع أم أنه يقتصر على خدلقات بهلوانية تأتي اكلها في حينها لينتقل المشهد من جديد نحو الميوعة والقفاشات التي تتثير القيء .

التسيير ومن منظور الكل يتطلب الجرأة والرغبة في الانعتاق من الاساليب القديمة بالاضافة الى الحيوية التي تقترن بالشباب وهذا متفق عليه بعنعنة صحيح غير أن الحقائق توضح أن المشاريع المراد بها تحقيق المنشود تطرح جانبا وقد لا تفعل لغاية في نفس أكثر من يعقوب ويعرف مسبقا أن استراتيجية البعض ممن عشعشت اجسادهم فوق مقاعد التسيير لا يحبذون اطلاقا اقتراب الشباب من لوائح الترشيح .

الانتخابات الجماعية وكالعادة سمع ذوي مشروع يتناول تخصيص ادماج الشباب في لائحة جنبا لجنب مع المرأة وكان امرا مقضيا الا يطرح على ارض الواقع لاسباب غير مفهومة ويرجى تقديم تفسيرات لأن الامر يتعلق بتغييب متعمد .

والذي لا يوجد له تفسيرا وهو أن الاعلام الرسمي يحاول أن يبث في انفس الشباب روح الاقدام من اجل التغيير ويكاد يردد في اكثر من مناسبة على أن الشباب هو البوصلة والمايستروا الذي يرجى منه تخليق الحياة السياسية في حين نقف على أنه مستثنى من العملية عكس الانتخابات البرلمانية التي تخصص للشباب لائحتهم التي تمثلهم .

وقد لا نجد جوابا لهذا التناقض في حين يمكن الجزم أن الانتخابات البرلمانية تعتمد على التزكيات التي تمنح تحت " الطاولة " على عكس الانتخابات الجماعية التي ستحتم على قادة الاحزاب اختيار الافضل على مستوى المدن والاقاليم .

من المطلوب تسريع وثيرة النظر في هذا المحور وتفعيله لكسب رهان الانطلاق نحو التغيير والانعتاق من دهاليز " باك صاحبي " فالانتخابات الجماعية ومعها تسيير الشأن المحلي بات يتطلب روح شبابية قادرة على النبش في الحلول وبالتالي مطلوب من رئيس الحكومة خلق سيناريو جديد يضمن للشباب حقهم في الترشح من خلال لوائح شبابية جريا على ما يقدم للمراة في هذه الانتخابات .

انه من العار أن تمنح للمراة وللرجل على مختلف اعمارهم " كوطا " خاصة بهم للولوج الى التسيير الجماعي في حين لا يناقش البثة ادخال " كوطا " للشباب هذا وتجدر الاشارة أن مشروع مدونة الانتخابات يفقتقد لهذا الحس حسب ماقالت عنه مصادر متتبعة وهذا منحى نفهم منه أن التسيير سيظل حكرا على رموز احتكرت المقاعد لسنوات طوال .

عبد الله عياش ـ هبة بريس

السياسة والساسة بالعالم القروي



لا شك أن للانتخابات دور مهم في البلدان الديمقراطية حيث النزاهة والشفافية وحيت وعي الشعوب بأهميتها في النماء والازدهار بحكم تلك المسؤولية الملقاة على عاتقهم في اختيار ممثلوهم في المؤسسات المختلفة للبلاد حيث القانون فوق الجميع .
بالرجوع الى اقليمنا تارودانت في السبعينات والثمانينات حيث ذلك التهميش للجنوب بصفة عامة بتلك النزعة العنصرية " المغرب النافع وغير النافع" حيث قلة ان لم نقل انعدام لتلك المشاريع الكبرى بالمنطقة التي ستغير من عيش الساكنة للأحسن بتوفير فرص الشغل أو حتى توفير تلك الخدمات التي كان المغرب النافع ينعم بها ،والكثير منا عرف تلك التجاوزات الخطيرة التي سببها ذلك الاهمال على الساكنة بحيث ساد الفساد مختلف القطاعات الحيوية دون رقيب ولا حسيب والكل سمع عن قصص لذوي النفوذ والسلطة والمال حين أصبحو فوق القانون و كلنا عشنا وسمعنا قصصا لساسة فاسدين ويفعلون ما يحلو لهم بل حتى أصدقائهم وذوي القربى لهم مكانة خاصة لدى السكان خوفا من سوء العواقب فالويل لك ان عكرت مزاجهم أو وقفت ضدهم ولو في الأشياء التافهة، بينما المساكين المقهورين ضلو متفرجين فقط ، فبالكاد هذه الحالة عشناها في مختلف المناطق وبالخصوص في اقليمنا .
رغم ان اغلب الأحزاب تطبل وتتبجح بانها تهتم بالشباب وأنها تتوفر على شبيبات ناشطة وفاعلة وتحتضن هموم الشباب وتعمل على تاطيره الا ان الواقع يؤكد ان الشباب عازف عن العمل السياسي لان الاحزاب تحولت الى الات انتخابية تبحت عن المناصب فقط .سواء محليا او جهويا وتنامي الصراعات الداخلية والتشبت بالكراسي وتمركز القيادة في يد فئة معينةالشىء الدي يضع حواجز امام الشباب في التداول والتدرج للوصول للمسؤوليات بشكل ديمقراطي بمعنى اصح تغييب الديموقراطية الداخلية مما يجعل الاحزاب بعيدة عن التنشئة السياسية اضافة الى السلوكات الناتجة عن بعض المنتخبين والصورة التي اصبحت لصيقة بالعمل السياسي. 
فهي أي الأحزاب تمنح تزكياتها لمن «يعرفون كيف يفوزون».. بغض النظر عن الوسيلة أو الطريقة, هكذا أضحى لقب " العضو " ومنهم من يلقبه ب " الرايس "  يلخص صورة نمطية لكثير من مستشارينا ومنتخبينا الذين دخلوا عوالم السياسة من أبوابها الواسعة وهم لايفقهون في علم السياسة سوى باب الجماعة والقيادة , حيث يرجع لهم الفضل في أن أصبح لساكنة القرى والمداشر رصيدا لغويا يغازلون عبره مستشاريهم الجماعيين بترديد عبارات "سعادة الرايس ".
و يفيد لقب "الرايس" في القاموس الجماعي المغربي , ذلك الكائن الانتخابي الذي فاز كمستشار في الانتخابات الجماعية , وأصبح أهل الدوار لا يجتمع لهم جمع على صينية شاي في الولائم والمأدبات والأعراس والمآثم إلا و" الرايس "قد تربع بين ظهرانيهم , ليحكي مغامراته الانتخابية ويشكو همومه الجماعية ويسرد علاقاته العنكبوتية التي تربطه برجالات المخزن بدءا بسعادة "القايد" مرورا بموظفي العمالة ، القيادة والجماعة وصولا الى "الشيوخ والمقدمية "
لازلت أتذكر جيدا كيف شق الكثير من "الروايس" أقصد  رؤساء جماعاتنا طريقهم بثباث نحو مجلس الجماعة و حصلو على لقب سعادة" الرايس" وصارو حديث الساعة منذ أن دخلو عالم السياسة ولم يعد للساكنة حديث إلا من قبيل "الرايس جا... الرايس مشا ... الرايس قال... "
" الرايس" أو العضو  بفضله أصبح أهل الدوار يطلعون على جديد الجماعة ومشاريعها المستقبلية وصراعاتها الطاحنة بين أغلبية ومعارضة , ساكنة أصبحوا يؤمنون "بالرايس" أكثر من رئيس حكومة بلدهم وأضحوا يتقون بوعوده و يتبركون بإطلالته , وفي معتقدهم بأن الرايس صاحب عصا موسى الذي يضرب بها على طاولة اجتماعاته بالجماعة لينقشع ضوء أو لينهمر الماء, في اعتقادهم "الرايس هو لي جاب ليهم الما و الضو ...و جاب ليهم الطريق وقبلها سور المدرسة الابتدائية و المطفية و و " ساكنة لا قاموس لديهم للبرامج الوطنية للطرق القروية سواء الأول ،الثاني أوالثالث والذي يهدف الى توسيع عملية فك العزلة على دواوير ومداشر العالم القروي و غايته اعداد متوازن للمجال عبر تقوية التضامن الوطني وتقليص الفوارق الجهوية , بتمويل تم رصده من صندوق التمويل الطرقي الذي تم انشاؤه سنة 2004 و الذي يستهدف الجماعات القروية الفقيرة , والأهم من ذلك أن الفضل يرجع في فك تلك العزلة عن دوار "الرايس " الى دافعي الضرائب من المغاربة والتي تستخلص فواتيرها من جيوبهم .
أغلب الروايس أو الأعضاء  لديهم بروفايل مستشار جماعي محنك ,بالرغم أنه لم يلج قط حجرات المدرسة العمومية  وهو الحال بالنسبة لكثيرين من رؤساء جماعاتنا الترابية , الذين لا تجمعهم بجماعاتهم إلا خطوط هواتفهم النقالة ودورات الحساب المالي و الاداري , وطبعا سيارة الجماعة التي يمتطونها والتي لا تعكس موديلاتها الراقية تصنيف الجماعات التي يرأسونها ضمن الفقيرة ترابيا , سيارات تجوب شوارع لتقضي أغراض خاصة وخارجة عن المهام, ويعتليها رؤساء جماعات يسيرون مشاريعهم الشخصية ومآربهم العائلية.
.
"الرايس" أصبحت له خاتم سليمان و تبث موطئ قدم له بعالم السياسة الجماعية , وصار يمازح موظفي القيادة والجماعة ويبسط معهم , وأضحى مقصدا لقضاء الأغراض الادارية من أوراق بطاقة التعريف الوطنية الى وثائق كناش الحالة المدنية وتدوين الزيادات والتشطيب على الوفيات و مهاتفة سائق سيارة الاسعاف الجماعية, وحتى لإغاثة من لسعته عقارب فصل الصيف ولم ينفع معه نفث غاز البوتان وتشريح موضع السم "بالرازوار" , لم يقتصر دور الرايس على هذا بل طالت يداه لتجلب خيمة "خزانة " الجماعة لنصبها في الأفراح والمآثم في عقر دار الدوار وترؤس مراسيم الدفن و التباهي بدفع "الغرامة" في الأعراس والتهليل بقيمتها المالية أمام القبيلة وتسخير أناس يحسنون قرع الطبل والغيطة , لتلاوة محاسن الرايس والتذكير بعطاياه وترديد عبارات "قال ليكم الرايس ....والتلويح بالزرقة ".
هكذا "الرايس" أصبح مرجعا في عالم السياسة لأنه فطن بأن ممارسة السياسة بالدوار تقود الى كرسي الجماعة
ولم يبق "للرايس" سوى أن يترأس جمعية مدنية لتوسيع دائرة أنشطته الاجتماعية والخيرية, هكذا بسط سعادة "الرايس" وأمثاله كثيرون وسائل التحكم في السياسة بنكهة الجماعة , وابتكروا أساليب السعي الى تحقيق التوازنات الماكروانتخابوية انطلاقا من الدوار.

اختر اللون الذي يناسبك